تعبت ، تعبت ، تعبت

تغرّبت ، عانيت ، صبرت

بدمع قلبي ودّعت الأهل

بدم مهجتي عانيت الأيام

برسم ابتسامة بحبر دمي

واصلتُ بناء الأحلام

و ماذا بعد؟

لولا رحمة الرحمن

و حبس دموع الأحزان

لكنت الآن في طيّ النسيان

نعم قد عانى منّي الزمان

فقد شكوته للذي

لا يغفل و لا ينام

الله ، الله

على رحمتك ياربّ

قد هان العمر و مرّت الأيام

ثق بربّك فالله المستعان ...












تم عمل هذا الموقع بواسطة