ترحل عنّي

و روحي تذوي إليك

أذوب شوقاً إلى راحتيك

تمضي السنون

يسافر قلبي

ينادي ، يهتف

لعلّك يوماً تُنصت لي

أتوه تِباعاً ، أتجاهل

قلبي يهفو إليك

أما آن لقلبي الشريد راحة ...؟!

لشط الأمان ، لملء المكان

فلا اشتياق إلا إليك ...


تم عمل هذا الموقع بواسطة